بقلم الشاعر سعيد يعقوب قصيدة بعنوان ( قالتْ أحِبُّكَ.. )
عرار: رُوحِي فِداءٌ لِلغَزال الأهْيَف الظالم المَظلوم وَالدَّانِي القَصِيِّ النَّاعِس الصَّاحِي الجَريءِ الخائِف المانِح الأمَلَ الطليقَ بوَعْدِهِ مَلَكَ الفُؤادَ بِمَظْهَر وَبِجَوْهَر إنْ بانَ لِلبَدْر المُنَوَّر يُخْسَف أوْ مَرَّ مَا بَيْنَ الغُصُون تَنَهَّدَتْ وَإذا تَبَسَّمَ خِلْتَ فَجْرًا أشْرَقَتْ وَإذا رَأتْهُ العَيْنُ حَلَّ بمَجْلِس وَإذا رَأتْهُ الفاتِناتُ تَآكَلتْ أيُّ النَّواظِر إنْ بَدَا لمْ تُخْطَف ذَهَبَتْ بِكُلِّ الحُسْن حَتَّى لمْ تَدَعْ فَلوَ انَّها ظهَرَتْ لِشَمْس ٍلمْ تُنِرْ مِنْ أيْنَ جِئْتِ بذي المَحَاسِن كُلِّها بَلغَتْ مِنَ الأشْياءِ غَايةَ حُسْنِها وَكأنَّها قالتْ لِكلِّ مَلاحَةٍ: وَلكمْ عَجِبْتُ وَكمْ بِها مِنْ مُعْجِب وَلقدْ كَفاهَا الحُسْنُ أعْباءَ الذَّكاءِ تَأتِيْ الذي تَأتِيْ بِغَيْر تَصَنُّع رَشَأ سَبَى أسَداً فًسُبْحانَ الذي أقْسَمْتُ بالخَال الذي فِي خَدِّهِ أنِّي عَلى مَا قدْ عَرَفْتُ وَأبْصَرَتْ هَيْهَاتَ أعْشَقُ غَيْرَهُ مِنْ بَعْدِهِ فَحُرُوفُ اسْمِكَ إنْ نَطقْتُ حُرُوفَهُ وَرَنيمُ صَوْتِكَ حِينَ يَلثُمُ مَسْمَعِي فَعَلامَ تَجْزينيْ بِهَجْركَ إنَّني وَعَلامَ تَرْمقُنيْ بِنَظْرَةِ نافِر كمْ مِنْ مُنَىً خَلفَ القُنُوط طوَيْتُها كمْ ليْلةٍ فِي هَجْرهِ قَضَّيْتُها أصْلى بِنار تَشَوُّقِيْ وَتَرَقُّبيْ وَأقولُ وَيْليْ رُبَّما أغْضَبْتُهُ أوْ رُبَّمَا لعِبَ الوُشاةُ بِعَقْلِهِ أوْ رُبَّما أغْراهُ غَيْريْ في الهَوَى أوْ رُبَّما نَقَلوا لهُ مَا لمْ أقُلْ أوْ أنَّني أهْوَى سِوَاهُ وَلمْ أعُدْ وَتَظلُّ تَحْرِقُنِيْ الظُّنُونُ وَتَكْتَويْ يَا سَاعَةً هَيْهَاتَ أنْسَى ذِكْرَهَا عَطفَ الزَّمَانُ بِهَا عَليَّ وَلمْ يَكُنْ لَطُفَتْ بِهَا الدُّنْيا وَلوْلاهَا بِهَا رَقَّتْ نَسَاَئِمُهَا وَفَاحَ عَبيرُهَا وَأتَتْ تَهَادَى فِي مَوَاكِب حُسْنِهَا أوْ كالرَّبيع أتَى بِكامِل سِحْرِهِ أوْ كالأمَانِيْ لُحْنَ بَعْدَ تَرَقُّبٍ هِيَ سَاعَةٌ مَلكَتْ بِهَا الدُّنْيا يَدِيْ قالتْ: «أحِبُّكَ» قُلتُ: لمْ أسْمَعْ قالتْ أحِبُّكَ يَا نُجُومُ تَألَّقِيْ قالتْ أحِبُّكَ يَا غُصُونُ تَأوَّدِيْ قالتْ أحِبُّكَ يَا زُهُورُ تَرَنَّحِيْ قالتْ أحِبُّكَ قُلتُ حَسْبِيْ إنَّنيْ قالتْ : أزيدُكَ قُلتُ لا مَا عُدْتُ قالتْ : أزيدُكَ قلتُ إنْ شِئْتِ افْعَليْ قالتْ وَكمْ قالتَ وَلكِنْ مَا وَعَى ذاكَ الذي يَعِدُ الوُعودَ وَلا يَفِيالمُشْتَكى الشَّاكي البَخيل المُسْرفِالقاسي الرَّقيق المُسْتَفِز المُرْهَفِوَالمانِع المَعْروفَ لِلمُتَلهِّفِ وَتَأنُّق وَتَمَنُّع وَتَظَرُّفِأوْ لاحَ لِلشَّمْس المُنيرةِ تُكْسَفِألمَاً وَعَضَّتْ أنْمُلَ المُتَأسِفِأنْوارُهُ مِنْ أفْق ذاكَ المَرْشَفِعَنْ رَمْقِها إيَّاهُ لمْ تَتَوَقَّفِحَسَداً وَقالتْ غَيْرَةً :» لمْ نُنْصَفِ»أيُّ المَسامِع إنْ حَكى لمْ تُرْهَفِحُسْناً عَلى الدُّنيا بهِ لمْ تُوْصَفِأوْ أنَّها طلعَتْ لِبَدر يَخْتَفيمِنْ أيْنَ جِئْتِ بذا الجَمال اليُوسُفيوَكأنَّما قالَ الجَمَالُ لهَا : اصْطفِي«يَا هذه وَحْدي عَليَّ تَوَقَّفي»مِنْ فِتْنَةٍ تُغْويْ وَعَقل فَلسَفِيّلوَ انَّها بالحُسْن كَانَتْ تَكْتَفِيوَتَقُولُ حِينَ تَقولُ دُونَ تَكَلُّفِقدْ أسْلمَ الأقْوَى لِحُكْم الأضْعَفِقَسَمَ البَريءِ عَلى غِلاف المُصْحَفِعَيْنايَ مِثلَ عُيُونِهِ لمْ أعْرِفِمَنْ ذا يَبيعُ صَحيحَهُ بِمُزَيَّفِفاحَ الشَّذى مِنْ بَيْن تِلكَ الأحْرُفِأبْقى بهِ ثَمِلاً لِعَذْب تَرَشُّفِيلأظنُّهُ عَمَّا قليل مُتْلِفيوَتَرُدُّنِيْ بِقَسَاوَة المُتَصَلِّفِلمَّا هَوَتْ صَرْعَى بِطَعْن مُسَوِّفِنَهْبَ الوَسَاوس فَوْقَ جَمْر تَلهُّفِيوَأذُوبُ وَجْداً فِي لهيب تَخَوُّفِيوَأقولُ وَيْحِيْ كيْفَ لمْ أتَأسَفِأوْ رُبَّما أصْغَى لِقَوْلِ مُعَنِّفِبِمُزَيَّن مِنْ لفْظِهِ وَمُزَخْرَفِوَأتَوْا لهُ بِمُزَوَّر وَمُحَرَّفِفِي حُبِّهِ بالعَاشِق المُتَصَوِّفِنَفْسِيْ بِجَمْر مِنْ لَظَىً لا تَنْطَفِيسَأظلُّ أذْكُرُهَا بِغَيْر تَوَقُّفِيُبْديْ الزَّمَانُ عَليَّ أيَّ تَعَطُّفِلمْ تَعْذُب الدُّنيا لدَيَّ وَتَلْطُفِفَوَفَتْ بِمَوْعِدِهَا وَقَلَّ بِأنْ تَفِيكالرَّوْض تَاهَ بِرَائِع مُسْتَظْرَفِأوْ كالصَّباح أطَلَّ بَعْدَ تَشَوُّفِأوْ كالبِشَارَةِ فِي مَسَامِع مُدْنفِكَشَفَتْ بِهَا مِنْ قَبْلُ مَا لمْ يُكْشَفِأعِيديهَا فَسَمْعِيْ لا أرَاهُ بِمُسْعِفِيزَهْوَاً وَيَا طيْرَ الرَّوَابِيْ رَفْرفِيطَرَبَاً وَيَا أنْدَى النَّسَائِم هَفْهِفِيسُكْرَاً وَيَا أوْتَارُ غنِّيْ وَاعْزفِيأغْنَى عَن الدُّنْيا بِذاكَ وَأكْتَفِيأسْمَعُ يَا زَمَانُ اثْبُتْ وَيَا دُنْيا قِفِيوَتَوَقَّفِيْ إنْ شِئْتِ أنْ تَتَوَقَّفِيسَمْعِيْ الذيْ قالتْ بِذاكَ المَوْقِفِ مصدر : الدستور الاردنية
رُوحِي فِداءٌ لِلغَزال الأهْيَف الظالم المَظلوم وَالدَّانِي القَصِيِّ النَّاعِس الصَّاحِي الجَريءِ الخائِف المانِح الأمَلَ الطليقَ بوَعْدِهِ مَلَكَ الفُؤادَ بِمَظْهَر وَبِجَوْهَر إنْ بانَ لِلبَدْر المُنَوَّر يُخْسَف أوْ مَرَّ مَا بَيْنَ الغُصُون تَنَهَّدَتْ وَإذا تَبَسَّمَ خِلْتَ فَجْرًا أشْرَقَتْ وَإذا رَأتْهُ العَيْنُ حَلَّ بمَجْلِس وَإذا رَأتْهُ الفاتِناتُ تَآكَلتْ أيُّ النَّواظِر إنْ بَدَا لمْ تُخْطَف ذَهَبَتْ بِكُلِّ الحُسْن حَتَّى لمْ تَدَعْ فَلوَ انَّها ظهَرَتْ لِشَمْس ٍلمْ تُنِرْ مِنْ أيْنَ جِئْتِ بذي المَحَاسِن كُلِّها بَلغَتْ مِنَ الأشْياءِ غَايةَ حُسْنِها وَكأنَّها قالتْ لِكلِّ مَلاحَةٍ: وَلكمْ عَجِبْتُ وَكمْ بِها مِنْ مُعْجِب وَلقدْ كَفاهَا الحُسْنُ أعْباءَ الذَّكاءِ تَأتِيْ الذي تَأتِيْ بِغَيْر تَصَنُّع رَشَأ سَبَى أسَداً فًسُبْحانَ الذي أقْسَمْتُ بالخَال الذي فِي خَدِّهِ أنِّي عَلى مَا قدْ عَرَفْتُ وَأبْصَرَتْ هَيْهَاتَ أعْشَقُ غَيْرَهُ مِنْ بَعْدِهِ فَحُرُوفُ اسْمِكَ إنْ نَطقْتُ حُرُوفَهُ وَرَنيمُ صَوْتِكَ حِينَ يَلثُمُ مَسْمَعِي فَعَلامَ تَجْزينيْ بِهَجْركَ إنَّني وَعَلامَ تَرْمقُنيْ بِنَظْرَةِ نافِر كمْ مِنْ مُنَىً خَلفَ القُنُوط طوَيْتُها كمْ ليْلةٍ فِي هَجْرهِ قَضَّيْتُها أصْلى بِنار تَشَوُّقِيْ وَتَرَقُّبيْ وَأقولُ وَيْليْ رُبَّما أغْضَبْتُهُ أوْ رُبَّمَا لعِبَ الوُشاةُ بِعَقْلِهِ أوْ رُبَّما أغْراهُ غَيْريْ في الهَوَى أوْ رُبَّما نَقَلوا لهُ مَا لمْ أقُلْ أوْ أنَّني أهْوَى سِوَاهُ وَلمْ أعُدْ وَتَظلُّ تَحْرِقُنِيْ الظُّنُونُ وَتَكْتَويْ يَا سَاعَةً هَيْهَاتَ أنْسَى ذِكْرَهَا عَطفَ الزَّمَانُ بِهَا عَليَّ وَلمْ يَكُنْ لَطُفَتْ بِهَا الدُّنْيا وَلوْلاهَا بِهَا رَقَّتْ نَسَاَئِمُهَا وَفَاحَ عَبيرُهَا وَأتَتْ تَهَادَى فِي مَوَاكِب حُسْنِهَا أوْ كالرَّبيع أتَى بِكامِل سِحْرِهِ أوْ كالأمَانِيْ لُحْنَ بَعْدَ تَرَقُّبٍ هِيَ سَاعَةٌ مَلكَتْ بِهَا الدُّنْيا يَدِيْ قالتْ: «أحِبُّكَ» قُلتُ: لمْ أسْمَعْ قالتْ أحِبُّكَ يَا نُجُومُ تَألَّقِيْ قالتْ أحِبُّكَ يَا غُصُونُ تَأوَّدِيْ قالتْ أحِبُّكَ يَا زُهُورُ تَرَنَّحِيْ قالتْ أحِبُّكَ قُلتُ حَسْبِيْ إنَّنيْ قالتْ : أزيدُكَ قُلتُ لا مَا عُدْتُ قالتْ : أزيدُكَ قلتُ إنْ شِئْتِ افْعَليْ قالتْ وَكمْ قالتَ وَلكِنْ مَا وَعَى
ذاكَ الذي يَعِدُ الوُعودَ وَلا يَفِيالمُشْتَكى الشَّاكي البَخيل المُسْرفِالقاسي الرَّقيق المُسْتَفِز المُرْهَفِوَالمانِع المَعْروفَ لِلمُتَلهِّفِ وَتَأنُّق وَتَمَنُّع وَتَظَرُّفِأوْ لاحَ لِلشَّمْس المُنيرةِ تُكْسَفِألمَاً وَعَضَّتْ أنْمُلَ المُتَأسِفِأنْوارُهُ مِنْ أفْق ذاكَ المَرْشَفِعَنْ رَمْقِها إيَّاهُ لمْ تَتَوَقَّفِحَسَداً وَقالتْ غَيْرَةً :» لمْ نُنْصَفِ»أيُّ المَسامِع إنْ حَكى لمْ تُرْهَفِحُسْناً عَلى الدُّنيا بهِ لمْ تُوْصَفِأوْ أنَّها طلعَتْ لِبَدر يَخْتَفيمِنْ أيْنَ جِئْتِ بذا الجَمال اليُوسُفيوَكأنَّما قالَ الجَمَالُ لهَا : اصْطفِي«يَا هذه وَحْدي عَليَّ تَوَقَّفي»مِنْ فِتْنَةٍ تُغْويْ وَعَقل فَلسَفِيّلوَ انَّها بالحُسْن كَانَتْ تَكْتَفِيوَتَقُولُ حِينَ تَقولُ دُونَ تَكَلُّفِقدْ أسْلمَ الأقْوَى لِحُكْم الأضْعَفِقَسَمَ البَريءِ عَلى غِلاف المُصْحَفِعَيْنايَ مِثلَ عُيُونِهِ لمْ أعْرِفِمَنْ ذا يَبيعُ صَحيحَهُ بِمُزَيَّفِفاحَ الشَّذى مِنْ بَيْن تِلكَ الأحْرُفِأبْقى بهِ ثَمِلاً لِعَذْب تَرَشُّفِيلأظنُّهُ عَمَّا قليل مُتْلِفيوَتَرُدُّنِيْ بِقَسَاوَة المُتَصَلِّفِلمَّا هَوَتْ صَرْعَى بِطَعْن مُسَوِّفِنَهْبَ الوَسَاوس فَوْقَ جَمْر تَلهُّفِيوَأذُوبُ وَجْداً فِي لهيب تَخَوُّفِيوَأقولُ وَيْحِيْ كيْفَ لمْ أتَأسَفِأوْ رُبَّما أصْغَى لِقَوْلِ مُعَنِّفِبِمُزَيَّن مِنْ لفْظِهِ وَمُزَخْرَفِوَأتَوْا لهُ بِمُزَوَّر وَمُحَرَّفِفِي حُبِّهِ بالعَاشِق المُتَصَوِّفِنَفْسِيْ بِجَمْر مِنْ لَظَىً لا تَنْطَفِيسَأظلُّ أذْكُرُهَا بِغَيْر تَوَقُّفِيُبْديْ الزَّمَانُ عَليَّ أيَّ تَعَطُّفِلمْ تَعْذُب الدُّنيا لدَيَّ وَتَلْطُفِفَوَفَتْ بِمَوْعِدِهَا وَقَلَّ بِأنْ تَفِيكالرَّوْض تَاهَ بِرَائِع مُسْتَظْرَفِأوْ كالصَّباح أطَلَّ بَعْدَ تَشَوُّفِأوْ كالبِشَارَةِ فِي مَسَامِع مُدْنفِكَشَفَتْ بِهَا مِنْ قَبْلُ مَا لمْ يُكْشَفِأعِيديهَا فَسَمْعِيْ لا أرَاهُ بِمُسْعِفِيزَهْوَاً وَيَا طيْرَ الرَّوَابِيْ رَفْرفِيطَرَبَاً وَيَا أنْدَى النَّسَائِم هَفْهِفِيسُكْرَاً وَيَا أوْتَارُ غنِّيْ وَاعْزفِيأغْنَى عَن الدُّنْيا بِذاكَ وَأكْتَفِيأسْمَعُ يَا زَمَانُ اثْبُتْ وَيَا دُنْيا قِفِيوَتَوَقَّفِيْ إنْ شِئْتِ أنْ تَتَوَقَّفِيسَمْعِيْ الذيْ قالتْ بِذاكَ المَوْقِفِ
مصدر : الدستور الاردنية
ميثاق الشرف المهني لعرار
البث المباشر لراديو عرار العرب::::
مصطفى وهبي التل "عرار" .. الشاعر الذي انحاز للمهمشين
شاعر الأردن مصطفى وهبي التل، عرار في شعره جودة ورصانة، ومناهضة للظلم ومقارعة للاستعمار
الشاعر نايف العبيد العتيبي يكتب ابيات شعرية في موسى الشيخاني والشيخاني يرد على العبيد
التواصل الفكري ومؤسسة عرار العربية للإعلام.. بقلم طاهر مشي
الشيخاني :عشرة سنوات في المتابعة والاعلام والنشاط لمؤسسة عرار واشادات عربية نعتز بها
أخبار مختارة ومهمة
كنوز القصيد
تمديد التسجيل في «شاعر المليون» حتى 25 الجاري
إقفال باب التسجيل في الموسم الثاني عشر من "شاعر المليون" منتصف مايو/ايار الجاري
برنامج "شاعر المليون" يفتح باب التسجيل للمشاركة في موسمه الـ 12
مسابقة شاعر المليون: منبر الشعر النبطي وملتقى الإبداع العربي
الشيخاني يحاور سعادة سعيد حمدان الطنيجي، المدير التنفيذي لمركز أبوظبي للغة العربية لوكالة عرار
ترقبوا فتح باب التسجيل في شاعر المليون
ريم الكيالي ضيفة دعاء وعل في رحلة أديب
الشيخاني يكرم الاديب والشاعر صلاح الورتاني في ختام زيارته للاردن ويجري معه لقاء عبر اثير راديو عرار
الدكتور سلطان العميمي يكشف معيار المنافسة للحلقة الأخيرة من شاعر المليون
ويعقبه البشائر ......... بقلم الشاعر حسن القحل
الجبل المهاب _ بقلم الشاعر حسن بن عبدالله / تونس
ومضتَانْ " .. الشاعر حسن بن عبدالله / تونس
قصيدة شيخة ملامح .......... كلمات الشاعر وصفي ال صبرات
حديث البغتة ........ بقلم الشاعر حسن بن عبدالله / تونس
خماسية ( إلى الأردن يمشي بي ركابي) .......... بقلم الشاعر زياد السعودي
القصيدة ....... كلمات حسن بن عبدالله / تونس
القصِيدَةُ ......... بقلم حسن بن عبدالله / تونس
مرني طيفه ........ كلمات الشاعر محمد الثوعي
مجاراة ما بين الشاعرين شموخ العهد وشايف الحرارة عنوانها جـــمر الشوق
قِصَارُ القَصَائِدْ .. ــ حسنْ بن عبدالله / تونس
مشاعري ولبابي .... بقلم الشاعر حسن القحل
ومضات ......ـ بقلم حسن بن عبدالله / تونس
لسان البحر ..... كلمات الشاعر صبحي الششتاوي
الأخبار الرئيسية
table border="0" width="100%"> مواقع ومدونات الأعضاء نار غرامك :--موقع الكاتب : سمير علي الحاج القضية المجهولة :--موقع الكاتب : سمير علي الحاج مكر النساء:--موقع الكاتب : سمير علي الحاج الحكم النهائيموقع الكاتب : سمير علي الحاج عيد اضحى مباركموقع الكاتب : الشاعر محمد انو قلب يحترقموقع الكاتب : الشاعر محمد انو الغرق في الحبموقع الكاتب : الشاعر محمد انو أحلام الحبموقع الكاتب : الشاعر محمد انو
مواقع ومدونات الأعضاء
radio3ararlive is on Mixlr
محرك بحث جوجل
:: الرئيس التنفيذي لمؤسسة عرار العربية للإعلام د. موسى الشيخاني ::
رئيسة تحرير وكالة أنباء عرار بوابة الثقافة العربية الأستاذة الإعلامية أمل وجيه ناصر
إرسال خبر عبر الايميل :radio3arar@hotmail.com او عبر الواتس أب على الرقم التالي : 00962779962115 :