لأنَّنا وجدنا منذ اليوم الأول لانطلاقة عرار أنَّها ستكون مؤسسة ثقافية تضم المثقفين والكتاب من كافة القوميات والشعوب.
في السابع من  الشهر الحالي ستدخل العزيزة عرار عامها السادس،  فقد كبرت، وكبر معها الحلم والطموح، تفتقت أزار ير الورود  فازدانت الشجرة بالأوراد،( مؤسسة عرار للشعر- مجلة عاشقة الصحراء- وكالة وإذاعة وتلفزيون عرار....)
عرار متمثلة بنخبة كبيرة من الكتاب والمثقفين من جميع أنحاء العالم ، الأمر الذي يجعل العمل فيها يسيراً، مؤسسة ثقافية يديرها مثقفون، بإشراف الرئيس التنفيذي  لمؤسسة عرار للشعر والثقافة والأدب السيد موسى الشيخاني .
أهنىء كل المثقفين والكتاب والمبدعين، أهنىء  كل العاملين فيها بمرور خمس سنوات من العمل المضني وبمحصول كبير وإنتاج غزير، أتمنى لعرار دوام النجاح والتألق والاستمرارية.

وجيهة عبد الرحمن
مساعد الرئيس التنفيذي لشؤون الثقافات والأدب العالمي