|
|
||
|
بوابة مركز عرار: منصة رائدة لدعم الدراسات الأدبية والنقدية والنقد المقارن
في خطوة مميزة تعكس رؤية استراتيجية لدعم المشهد الأكاديمي العربي، يواصل مركز عرار للدراسات الأدبية والنقدية والنقد المقارن تعزيز موقعه كأحد أبرز المراكز البحثية في العالم العربي من خلال بوابته الإلكترونية المتخصصة. تحت إشراف مجلس إدارة متميز يرأسه الدكتور موسى الشيخاني، وبمشاركة نخبة من المتخصصين في الأدب والنقد المقارن، يقدم المركز منصة مبتكرة تدعم نشر الدراسات العلمية والمقالات النقدية الرصينة.وتتميز بوابة مركز عرار بأنها ليست مجرد موقع إلكتروني، بل هي مركز معرفي متكامل يتفاعل مع قضايا الأدب والنقد المعاصر. تتيح البوابة للباحثين والمبدعين من مختلف أنحاء العالم العربي الفرصة للمشاركة في حوارات أكاديمية هادفة، من خلال نشر أعمالهم البحثية وقراءاتهم النقدية في مجال الأدب والنقد المقارن. كما تشمل البوابة عروضًا للمؤتمرات والندوات التي ينظمها المركز، وهي منصة حيوية لفتح النقاشات المثمرة حول الإبداع الأدبي والفكري.وفي تصريح خاص، أكد الدكتور موسى الشيخاني، رئيس مجلس إدارة المركز، قائلاً: "من خلال بوابة مركز عرار الإلكترونية، نسعى إلى تقديم مساحة معرفية رائدة تجمع بين الباحثين والمفكرين والنقاد في مجال الأدب والنقد المقارن. هدفنا هو دعم الحركة النقدية العربية بمحتوى أكاديمي دقيق وموثوق، والمساهمة في تطوير الحوار الثقافي والفكري على مستوى العالم العربي. نحن ملتزمون بتعزيز التواصل بين مختلف التيارات الأدبية والفكرية، وفتح الآفاق للجيل الجديد من الباحثين لتوسيع معارفهم في المجالات الأدبية والنقدية المتنوعة."وتعتبر بوابة مركز عرار الإلكترونية بمثابة حلقة وصل بين الباحثين الأكاديميين والجمهور المهتم، حيث تتيح لهم الوصول إلى مجموعة من المقالات المحكمة والدراسات النقدية، مما يعزز من قيمة المعرفة العربية على الصعيدين المحلي والدولي. كما تضمن هيئة تحرير المركز إشرافًا علميًا دقيقًا لضمان جودة المحتوى، بما يعكس الرؤية الهادفة للمركز في خدمة الثقافة العربية المعاصرة.مع استمرار المركز في تطور رؤيته الأكاديمية، تواصل بوابة مركز عرار تقديم إضافة نوعية للمشهد الأدبي والنقدي في العالم العربي، وتصبح بذلك منصة مثالية للباحثين والمبدعين في سعيهم نحو تقديم أعمال متميزة ومتجددة في مجالات الأدب والنقد. الكاتب: هيئة التحرير بتاريخ: الأحد 11-05-2025 09:03 مساء الزوار: 184 التعليقات: 0
|
|